المشرق نيوز
حكم من “الدستورية العليا” بشأن ثبات الإيجار القديم بنك QNB مصر يوقع مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية شراكة لضمان المخاطر بقيمة 70 مليون يورو ضعف الريال البرازيلي يحد من زيادة أسعار السكر ارتفاع أسعار الجبن والزبدة يقود إلى زيادة مؤشر الفاو للألبان في أكتوبر شعبة المحمول: اجتماع مع جهاز تنظيم الاتصالات حول ما أثير عن إيقاف الهواتف الواردة من الخارج صلاح: سنقاتل للتتويج بالبريميرليج ودوري الأبطال باقات تحفيزية جديدة للترويج للأقصر وأسوان خلال موسم صيف 2025 الفريق ربيع:” نجاح عبور الحوض العائم” DOURADO” في أكبر عملية عبور نوعية في تاريخ قناة السويس صندوق التنمية الحضرية وهيئة تطوير المنطقة الشرقية السعوديّة يستعرضان أحدث المشروعات في مصر وزير الرى يتابع الاستعداد لموسم الأمطار والزراعات الشتوية وزير الزراعة يطالب بمزيد من الجهد لخدمة المزراعين ووقف التعديات على الأراضي الزراعية وزير البترول والثروة يشهد توقيع مذكرة تفاهم لإستخدام الذكاء الاصطناعي في تحسين كفاءة الإنتاج من خزانات حقول خليج السويس

نجوم زمان

قصة حزينة.. حبيبة محمد فوزي تركته وتزوجت سائقها الخاص

محمد فوزي
محمد فوزي

وُلد محمد فوزي في الـ22 من أغسطس عام 1918 في قرية كفر أبو هندي التابعة لمحافظة الغربية وتخرج من المدرسةالابتدائية في طنطا عام 1913م وبدأت ميوله للموسيقى والغناء في سن مبكر، واتجه للعمل في الملهى الليلي مع بديعة مصابني.

محمد فوزي

وجمعته صداقة مع موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب ومحمود الشريف وتعاون معهما في تلحين الأغاني للاسكتشات والعروض المسرحية.

وعرضت عليه الممثلة فاطمة رشدي العمل في فرقتها إيمانا منها بموهبته ثم طلبه الممثل يوسف وهبي ليشارك في فيلم سيف الجلاد عام 1944 وكانت تلك أولى خطواته نحو الشهرة والنجاح.

محمد فوزي

وأعاد إحياء أعمال سيد درويش مع الفرقة المسرحية المصرية ولعب دور المغني في مسرحية شهرزاد لسيد درويش، وفي عام 1958م أسس محمد فوزي شركة مصرفون لإنتاج الأسطوانات الموسيقية وأنتج فيها أغاني لكبار الفنانين أمثال محمد عبدالوهاب وأم كلثوم وغيرهما.

وفي رصيده 400 أغنية ومثل في 32 فيلم سينمائيا ورحل في 20 أكتوبر عام 1966م، تاركا إرثا فنيا كبيرا لا يزال يعيش في وجدان محبيه.

حبيبة محمد فوزي

كشف الفنان الراحل محمد فوزي، في حوار قديم له، تفاصيل قصة حب عاشها خلال قضائه فترة المصيف على شاطئ الإسكندرية.

محمد فوزي

محمد فوزي قال إنه ذهــب إلى الإسكندرية ليسـتريح من حر القاهرة في شهر أغسطس، والتقى بفتاة جميلة على البلاج وتبادلا الابتسامات ودار حـديث بينهما وقــدم لها نفسه.

وتابع أن اللقـــاءات بينهما تكررت بينه وبين هذه الفتاة وفى كل مرة كان يصحبها سائق سيارة الأسرة، وكان هذا السائق شــابا وسيما.

محمد فوزي


وأضاف: “أدهشني في هذا السائق اعتداده بنفسه واهتمامه الزائد بأناقته، وحدثت الفتاة عن ذلك، فقالت أنه نشأ في أسـرتها منذ كان في السابعة من عمره”.

حبيبة محمد فوزي تتركه من أجل سائقها

وأكمل: “مرت الأيام وحبنا يزداد قوة وغرام واتفقنا على الزواج ، ويومها بارك السائق خطبتنا وأعطيته بقشيشاً مناسباً، وعادت الفتاة إلى القاهرة مع أسرتها، أما أنا اضـطرتني ظروف العمل أن أتخلف في الإسكندرية فترة”.

محمد فوزي

واختتم كلامه، بقوله: "بعد أسبوعـين عدت إلى القاهرة لأجد مفاجئة غـريـبة في انتظاري، فقد تزوجت فاتنتي من سائق الـيارة ببيت أسـرتها”.