آخرهن ريهام سعيد.. نجمات وقعن ضحية عمليات تجميل فاشلة إحداهن لقيت مصرعها والأخرى أصيبت بصديد
فاجأت الإعلامية ريهام سعيد جمهورها بالكشف عن تفاصيل عملية تجميل خضعت لها أدت لتشوه وجهها على يد طبيب لبناني شهير.
وخلال حلقة من برنامج "صبايا"، الذي يعرض عبر قناة "هي"، كشفت ريهام سعيد تفاصيل ما حدث وقالت" كل الناس لما كانت تشوفني كانت تقولي مالك خاسة ليه كدا.
كنت بعيدة تماما عن الناس وكنت علشان أنزل محتاجة أحط 13 كيلو ماكياج وفي الاستوديو بنحط حاجة تدعم الوش وتخفي كل علامات الإجهاد ودي بفلوس كتير والقنوات بتأجرها لي".
وأضافت ريهام سعيد "ناس كتير أوي كانت عارفة إن حلمي التمثيل ومش الممثلة القديرة لكن كنت موجودة واشتغلت مع عمالقة وفي الدراما ميقدرش يمشي ورايا بفلتر ووقت ما حصلي كدا قولت خلاص ربنا مش عايزك تمثلي، ولو حد عاوزني في عمل هيقوله دي اتشوهت، كان في لحظات وحشة اوي".
وتحول الأمر إلى معركة بين ريهام سعيد والطبيب الذي أجرى لها العملية وصلت إلى ساحات القضاء.
ولم تكن ريهام سعيد هي الضحية الوحيدة لعمليات التجميل الفاشلة بل سبقها العديد من النجمات ممن تأثرت مسيرتهن المهنية بذلك التحول بل ووصل نتيجة بعض العمليات لهؤلاء إلى حد الموت.
نرصد لك نجمات عانين من تشوهات في الوجه قبل ريهام سعيد
وأوضحت ميسرة، أنها خضعت لعملية أولى بعد فقدانها الوزن، حيث رغبت في "نفخ خدودها"، ولكنها تعرضت لخطأ طبي أثناء حقن الدهون، مضيفة أنها خضعت لعملية ثانية وكانت في أنفها أدت إلى تدميره على حد تعبيرها
ورفعت دعوى قضائية بسبب ما حدث، وسافرت إلى فرنسا من أجل إجراء جراحة تصلح الضرر الذي أصابها، وتم إجرائها بالفعل على مرحلتين.
وعلى مدار السنوات الماضية اعترفت عدد من الفنانات بندمهن على إجراء عمليات التجميل بسبب النتائج العكسية التي واجهتهن بسبب هذه العمليات، وأبرزهن الفنانة اللبنانية نوال الزغبى التي أكدت أنها غير راضية عن عمليات التجميل التي خضعت لها
وأن هناك من لعب بعقلها وهي صديقة لها، وعبرت عن ندمها عما قامت به من عمليات تجميل، لأنها لم تكن بحاجة لها، مشيرة إلى أن الإنسان إن لم يكن بحاجة لها، فلا يصح أن يفعلها.
أصالة أيضاً اعترفت بندمها على إجرائها عملية تجميل، حيث أجرت عملية حقن بالبوتوكس لوجهها، مبررة بأنها أحست بعد العملية بعدم قدرتها على التعبير بوجهها كما يجب، فيما اعترفت بإجراء أكثر من عملية تجميل أخرى تحت العين وفي الأنف والأسنان واللغد، مؤكدة أنها لا تخجل من ذلك، وأن هذه العمليات لم تغير من حياتها.